تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي تحفة فنية من أقراص السي دي
مثل أقراص الفينيل، تسير الأقراص البصرية القديمة نحو الانقراض.
ومع ظهور وسائل جديدة لتخزين البيانات وحفظها، مثل مفاتيح اليو إس بي وكذلك إنطلاق تقنية الحوسبة السحابية، هل ستوضع أقراص السي دي والدي في دي قريباً على الأرفف المغبرة للمتاحف؟ هذا ما سيحدث بالطبع إن لم تصبح هذه الأقراص مادة خصبة لخيال الفنانين المعاصرين.
هذا حقيقةً ما نشاهده الآن في العمل المذهل للفنانتيّن الفرنسيتيّن، إليز مورين وكليمونس إليار، حيث باتت بفضلهما الأقراص المضغوطة قادرة على التحول إلى أشكال جميلة وساحرة. فهاتان الفنانتان أبدعتا عملاً فنياً بعنوان "ويست لاندسكيب" باستخدام 60 ألف قرص سي دي مجمعة بواسطة خيوط. ويشبه هذا الكيان غطاءً كبيراً مساحته 600 متراً مربعاً، يتخذ شكل موجات متداخلة في بعضها البعض. وسيزين هذا العمل المبدع فناء مركز فنون "سونكاتر" بباريس حتى يوم الحادي عشر من أيلول/سبتمبر المقبل.
المصدر YC/ATC-TCL.com